Not known Details About القيادة النسائية في المدارس
Wiki Article
". والواقع أن أكثر هؤلاء النساء كن قياديات في مراكز مهنية أو منظمات غير حكومية أو نقابية فجاء اختيارهن، ربما، استشرافاً لممارسة قيادية تستمد أهليتها ضمناً بالقياس على تجربة سابقة.
على الرَّغم من وجود العديد من المؤلّفات حول القيادات النّسائيّة في عالم الشّركات – ولا سِيّما في السّنوات العشرين الماضية- إلّا أن هناك حاجة إلى إجراء المزيد من البحوث النّوعيّة فيما يتعلّق بكيفيّة قيام مديرات المدارس بإعادة صياغة مفهوم القيادة فيها، والأهمّ من ذلك، كيف أدّى هذا كلّه إلى خلق رؤية جديدة في عالم التّعليم.
فبأن هناك اتجاها إيجابيا للمرؤوسين من الجنسين نحو تولي المرأة المنصب القيادي.
لكن من أجل الوصول إلى مناصب القمة لا تزال هناك حاجة إلى مزيد من التغيرات في الثقافة السائدة.
ويبدو أن عدد النساء اللائي يضطلعن بأدوار قيادية يتفق مع النتائج الايجابية التي تتجلى في الأرقام القياسية للصحة في رواندا.
الوسط الحسابي : وهو يقيس المعدل بين الإجابات، وكما نعلم فإن الوسط الحسابي مقياس إحصائي غير متحيز أي لا يمكن أن يتجه نحو قيمة عالية أو صغيرة.
وتصرح بعض القياديات باختصار وثقة بأنه تم التوافق عليهن لأنهن يملكن صفات شخصية قيادية، هذا، فيما يعد البعض الآخر السمات التي تشكل معاً، وبرأيهن معلومات إضافية دائماً، سمات القيادة، هذه تشتمل على الأخلاقية والصدق والالتزام والمثابرة والصبر والتضحية والرتبة العلمية وقوة الحجة والحزم والتنظيم والحماس للقضية وامتلاك ميزات تسمح للإطلالة والحضور – الشكل الحسن ومهارة الخطابة من بينها – والثقافات والتحصيل المعمق حول القضايا المطروحة.
أصبح البحث عن مدارس تعليم القيادة للنساء في المملكة العربية السعودية كبيراً بعد السماح للمرأة بالقيادة، واليوم سنأخذكم في جولة لنتعرف على أبرز مدارس تعليم القيادة الموجودة في المملكة وأههم المعلومات عنها.
"نهاية أمير حرب": كيف تفاعل السوريون مع مقتل أحد أكثر رجال الأعمال قرباً لعائلة الأسد؟
أما القوة : فهي القدرة الكامنة على التأثير في سلوك الآخرين حيث ترتبط القوة بشكل عام بالسيطرة على الموارد القيّمة أو النادرة.
ففي فترة الركود الاقتصادي المرتبط بالوباء كان نصيب النساء من النتائج السلبية أكبر وأشد وضوحاً من حيث فقدان الوظائف وتقليص ساعات العمل.
فعلى سبيل المثال، يتم تنميط النساء السود على أنهن وقحات للغاية، والآسيويات على أنهن مذعنات للغاية بحيث لا يمكنهن القيادة.
وبالنسبة لان يكون للأنثى دور قيادي بارز في المؤسسة، فنلاحظ أن المرؤوسين من الجنسين سجلوا موافقتهم بأن يمانعوا أن يكون للأنثى دور قيادي بارز في المؤسسة، ولكن نسبة الموافقة للإناث تفوق الذكور.
علاوة على ذلك، لا يعد التمييز بين أساليب القيادة الذكورية والأنثوية جوهريًا، وإنما يتمحور حول كونه مسألة اختلاف في وجهات النظر. ويمكن القول بامتداد القيادة إلى ما هو أبعد من ممارسة القوة أو السلطة، وميل الرجال إلى النظر إلى القيادة بوصفها إرشادًا وتوجيهًا، بينما تنظر إليها النساء على أنها وسيلة تسهل التعاون وتعززه.